
اقرأ المزيد
حبيبي بلال..زوجي وأب أولادي شهيد
في يوم 31 ديسمبر..ومن 9 أعوام، كان كتبُ كتابيكان يوم خميس، وعندما ذهبنا إلى المحكمة
في يوم 31 ديسمبر..ومن 9 أعوام، كان كتبُ كتابيكان يوم خميس، وعندما ذهبنا إلى المحكمة
في غزّة كُل شيء مُباحفي غزة لا وقت لتكون حزيناً أو غاضباً أو حتى صامتاً.وقتك الذي
كنتُ أتابع العدوان على غزة ككل ليلةٍ من ليالي العدوان المُظلمة، فوجدت صورًا من
كلامٌ أكتبه لأوّل مرّة، عن أجدادي، عن ما صنع ذاكرة 'أمل' بصورتها الحاليّة، عن
لم يمت هذا الفتى لوحده، بل ماتت معه حبيبته (H) ، ربما يكون إسمها ( هالة، أو هلا)، أو
اشتقت لشارع بيتي، الشارع الهادئ نسبياً، الممزوج دائما بأصوات الأطفال يلعبون