لا بيوتٌ ولا طعام في الحرب
لم يترك هذا العُدوان على قطاع غزّة صنفًا من المُعاناة إلّا ووقع، ألمسُ هذا في
لم يترك هذا العُدوان على قطاع غزّة صنفًا من المُعاناة إلّا ووقع، ألمسُ هذا في
كأي فتاة تحلم بالزفاف وارتداء الفستان الأبيض، جهزت كل ما يلزم لهذه المناسبة،
أنا نور عاشور من قطاع غزّة، طالبة قانون في جامعة الأزهر، شاهدة على هذه الحرب من